(قصيدة) لأبي مازن محمد رجب الخولي، محقق، ومدير دار طغراء للدراسات والنشر- القاهرة
لِمَرْكَزِ أَمْجَادٍ أَزُفُّ تَحِيَّتِي
مُعَبَّقَةً وُّدًا وَّأَسْمَى مَحَبَّةِ
فَإِنَّكُمُو أَهْلٌ لِّكُلِّ كَرَامَةِ
وَمِنكُمْ أَتَانَا الْخَيْرُ فِي خَيْرِ حُلَّةِ
بِخِدْمَةِ أَمْجَادِ الْجُدُودِ- تُرَاثِنَا-
مُكَشَّفَةً مَّحْفُوظَةً فِي الْأَدِلَّةِ
بِسُرْعَةِ إِنجَازٍ وَّخِدْمَةِ طَالِبٍ
وَّوَعْدُكُمُو مُوفًى بِصِدْقٍ وَّدِقَّةِ
وَوُرَّادُكُمْ فَازُوا بِأَعْذَبِ مَوْرِدٍ
وَّقَدْ صَدَرُوا عَنكُم بِمِلْءِ الْحَقِيبَةِ
فَمَرْكَزُ أَمْجَادٍ- إِذَنْ- خَيْرُ مَرْكَزٍ
وَّمَحْمُودُ جَبْرٍ ذَاكَ مَحْمُودُ سِيرَةِ
مُحِبُّكُمُ الْخُولِيُّ وَهْوَ مُحَمَّدٌ
مُّدِيرٌ لِّدَارِ النَّشْرِ؛ "طُغْرَى" تَسَمَّتِ